An Unbiased View of حياتنا قبل التكنولوجيا
وكذلك أخبار الحوادث المزيفة وخاصة في حال المشاهير والممثلين والسياسيين، كان الخبر ينتشر كالنار في الهشيم دون فهم أو وعي.
إذا كان لدى صديقك الرفاهية لكراهية التكنولوجيا فهذا معناه أنها تقوم حقًا بدورها في اعطاءنا تلك الرفاهيات.
إذا كان لدى صديقك الرفاهية لكراهية التكنولوجيا فهذا معناه أنها تقوم حقًا بدورها في اعطاءنا تلك الرفاهيات.
أثرت التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي على كافة مجالات الحياة.
كما أدت إلى الاعتماد على عدد قليل من العناصر البشرية في العديد من الوظائف المختلفة.
عندما تمتلك أهدافاً وتسعى إلى تحقيقها فأنت حي ترزق وتعيش في حياتك التي قمت برسمها لنفسك.
لك أن تتخيل لو ما زالت الحياة بدون تكنولوجيا رقمية واستمرينا في استعمال أدوات الأسنان القديمة.
تقريب الشّعوب واختصار المسافات بينهم؛ إذ ساعدت التكنولوجيا على جعلِ العالم يبدو كقريةٍ صغيرة، فيتعارف النّاس دون الحاجة للسفّر فيكوّنون علاقاتٍ وصداقاتٍ من مختلف أنحاء العالم.[٢]
تتميز التكنولوجيا بعدة خصائص ومميزات والتي من أبرزها ما يلي:
جعلت الإنسان اتكالي أكثر من اللازم فأصبح الإنسان يعتمد على التكنولوجيا في إنجاز جميع أعماله الأمر الذي تولد عنه إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المزمن والتي منها السمنة وما تسببه السمنة من زيادة الفرصة لإصابة الإنسان بخطر الأمراض المزمنة.
ظهرت أول الأدوات التكنولوجية في القرن السابع عشر وذلك باختراع الآلات نتيجة التغيرات التي حدثت في الثورة الصناعية في مجال الإنتاج والتطوير، ولكن هذه التكنولوجيا تطورت بشكل سريع جدًا، ففي كل مرحلة من مراحل تطورها كان الباحثون ينظرون للإمكانيات ومواطن القوة في تلك الفترة ويطبقون التكنولوجيا عليها، بحيث نور الإمارات يُدخلونها في مجالات الحياة جميعها، وهكذا فقد تعاقب تطور التكنولوجيا بين الحضارات المتتالية، وكان يؤخذ بثلاثة عوامل أساسية ألا وهي الحاجة الاجتماعية، الموارد الاجتماعية، والتكافل الاجتماعي، ما يؤدي للنجاح والتطور أخيرًا.[٢]
وفي كثير من الدّراسات؛ أشار مختصّون إلى أنّ الجيل الجديد أقل سعادة من الأجيال السّابقة، وكلّ “الفضل” في ذلك يعود للتكنولوجيا الحديثة.
التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر مرونة وسرعة. العمل من المنزل أصبح ممكنًا، والرسائل أصبحت تُرسل بسرعة، مما سهل التواصل مع الأصدقاء والعائلة.
"لا تحكم على الآخرين، دعهم يعيشون حياتهم الخاصة ويفعلون أشياءهم الخاصة. أنت لا تدري من هو السعيد هو أم نحن"؟! هكذا بادر زميلي بالرد على ملاحظتي.